رأي – عادل الأحمدي
فوج جديد من شهداء ال26 من سبتمبر يصعد إلى الرفيق الأعلى مجللاً بالمهابة ومحفوفاً بالرحمات.
لم يقتلوهم إلا لأنهم أبطال وأحرار..
إن كان لهم دور في مقتل الصماد، ف لله درُّهم.
وإن لم يكن لهم دور في مقتله، ف لله درُّهم.
قسماً بالله العظيم أن دماءهم الزكية وكل شهدائنا الأبرار، في رقابنا، وأن المجرمين سيدفعون الثمن.
رحمهم الله رحمة واسعة، ورحم الله خالد الدعيس:
وما تموتْ إلا العربْ متوافية
واحنا عربْ نمشي على منهاجها
ما جُعلت ايام الزمنْ متلافية
إلا ليقضي حاجةٍ محتاجها