كشف بالأسماء.. قيادات الحوثي تتساقط تحت وطأة الضربات الأمريكية

المرسى- خاص

كشف الناطق باسم القوات المشتركة في الساحل الغربي عن مقتل نحو 160 قياديا حوثيا في الغارات الأمريكية.

ونشر العقيد وضاح الدبيش “تقريرا استثنائيا تضمن تفاصيل دقيقة عن أبرز الأسماء التي تم تصفيتها أو إصابتها، مع إبراز الأدوار الاستراتيجية لهذه الشخصيات”.

غارات صنعاء وضواحيها استأثرت بالحصيلة الثقيلة وقد تضمنت:
1- اللواء محمد عبدالكريم الغماري: رئيس هيئة الأركان العامة
2- عبدالخالق بدر الدين الحوثي: قائد المنطقة العسكرية المركزية

ولقي القياديان مصرعهما في بني حشيش. إضافة إلى مقتل وإصابة عدد بين (10 – 15) مشرف وضابط وفرد ف عزلة الجميمة بذات المديرية.

في صنعاء أيضا أدت الغارات على حي الجراف، وفقا للتقرير، الى مصرع كل من:

1- اللواء عامر المراني: محافظ الجوف السابق
2- المقدم أبو يحيى الشاوش: مسؤول حشد التعبئة العامة
3- العقيد أحمد مرفق: رئيس لجنة المشتريات العاجلة للجبهات
4- المسؤول الأمني في مديرية الجراف

كما قُتل عدد (12) قياديًا ومشرفًا في غارات الجراف مصابين بإصابات بالغة، وما زالوا في مستشفى المؤيد.

غارات صعدة ومديرياتها كانت حصيلتها:

1- اللواء جرفان: المسؤول الأمني للحماية الشخصية لعبدالملك الحوثي
2- اللواء حسن صلاح المراني: مسؤول متابعة الوزارات المدنية بمكتب عبدالملك
3- عبدالعزيز الرازحي: مسؤول الأمن الوقائي في مكتب عبدالملك

وسقط نحو (20 – 30) بين قتيل وجريح من القيادات والخبراء ومشرفين ميدانيين. معظمهم إصابتهم بالغة.

غارات الجوف وضواحيها نالت الحصلية الأكبر من حيث عدد القتلى والجرحى وأبرزهم:

1- عبده علي الهلالي: (قائد عسكري)
2- عبدالعزيز ناجي: (قائد عسكري)
3- علي صالح الحباري: (قائد عسكري)
4- أديب المراني:
(قائد عسكري)
5- حمزة المراني
(قائد ميداني)
6- أبو صلاح فايع:
(قائد لواء)

إضافة الى سقوط (30 -40) بين قتيل وجريح من قيادات وخبراء ومرافقين والأفراد، معظمهم إصابتهم بالغة.

غارات الحديدة ومديرياتها جاءت نوعية وقد نجحت في تصفية: منصور السعادي (أبو سجاد): قائد البحرية الحوثية و9 عناصر قُتلوا معه.

إضافة إلى سقوط (25 – 30) قياديًا ميدانيًّا ومشرفًا بين قتيل وجريح، معظمهم إصابتهم بالغة.

ووفقا للتقرير فقد بلغ إجمالي عدد القتلى والجرحى (150 – 160) وتصدرت الخسائر محافظة الجوف ثم الحديدة تليها صعدة وصنعاء.

ولفت التقرير إلى أن المعلومات تفيد بأن هناك اعداد أكثر من الأرقام المذكورة.

واستنتج التقرير أن الغارات الأمريكية ركزت على استهداف القيادات العليا ذات الأدوار التخطيطية واللوجستية.

Exit mobile version